علاج مشاكل الظهر المزمنة بالحجامة منها الغضروف ،وانزلاق الفقرات، والالتهابات المزمنة،
علاج مشاكل الظهر المزمنة بالحجامة منها الغضروف ،وانزلاق الفقرات، والالتهابات المزمنة،
و الدسك و عرق النسا وجميع الالم الخاصه بالفقرات الظهر
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
اولا علينا أن نقسم الظهر إلى ثلاثة أقسام :
1- أعلى الظهر
2- منتصف الظهر
3- أسفل الظهر
وأغلب الناس يشتكون من أسفل الظهر و قليل منهم من يشتكي من منتصف الظهر ،
أما أعلى الظهر يشتركون مع ممن يشتكي من أسقل الظهر بل يزيدون بقليل عليهم .
1- أعلى الظهر :
تجد أعراضهم أوجاع مع ألم مرتبط مع الرقبة أو الكتفين و ثقل شديد معهم بالذات عند موضع الكاهل .
2- منتصف الظهر
ألم و وخزازت مثل وخزة الأبرة بالذات عند اللوحين مع عدم مقدرة المريض أحيانا من رفع يده أو كتفه إلى الأعلى
و يشعر أحيانا بتنمل و كذك إذا مسك الوجع مع جهة اليسار يشعر المريض بوخزات في القلب مع ضيق بالتنفس
و يسمى ( الأبهر أو الملع أو البرد و عندنا في البحرين يسمى القولني و ليس القولون) .
أعراضة تقريبا نفس أعراض الذبحة الصدرية كل الأعراض متشابة تقريبا حتى و لو ذهب للمستشفى
و عمل له الفحوصات اللازمة يقال له أنت سليم ليس بك شيئ فيرد عليهم طيب الشكة التي في الصدر و التنميل
و ثم يذكر الأعراض و تقولون سليم !!! !! !
نعم هم كلامهم صحيح و كلامه صحيح و المشكلة هي كما بينت سابقا نجدها في لوح الكتف
فلو قمنا بالضغط على موضع الألم عند اللوح سيجد المريض بألم يشعر به حال الوخز على الموضع .
3- أسفل الظهر
يشعر المريض بألم و وجع أسفل الظهر عند الفقرات القطنية يكون متجمع في وسط أسفل الظهر و،
و منهم و الغالب يشكو من ألم يبدأ مع و سط أسفل الظهر و ينزل إلى الفخذين و الساقين
و طرف القدم و يسمى ( الدسك أو عرق النسا ) فيشعر المريض من ألم و وخزات
و تنمل بالرجل و بعضهم حرارة في الساق أو باطن القدم .
ألم الظهر المزمن يوصف عادة بأنه ألم عميق ، أو وجع ، أو حرقان في منطقة من اسفل الظهر .
قد يشعر المصاب بخدران ، أو تنميل ، أو حرقان ، أو وخز في رجليه . قد يصعب ، أو يستحيل ،
على المصاب بألم الظهر المزمن القيام بالنشاطات اليومية العادية . وقد يجد صعوبة في القيام بالعمل
أو لا يستطيع احتماله ، حتى لو كان العمل لا يتطلب جهداً يدوياً . ألم الظهر المزمن يدوم طويلاً ،
ولا يزول بتناول الأدوية التقليدية . وقد يكون ألم الظهر المزمن ناتجاً عن إصابة سابقة شفيت منذ
زمن طويل أو قد يكون سببه مستمراً ، كإصابة عصب أو إلتهاب مفصل .
و خير علاج لهذه الأعراض
كما أخبرنا به خير البشر نبينا محمد صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم ( الحجامة )
( إن في الحجم شفاء ) متفق عليه .
أغلب الحالات المصابة إما تكون عرضية عضوية بسبب الحمل الثقيل أو إلتفاته غير طبيعية بمد اليد للخلف
لحمل أو أخذ حاجة أو غرض أو النوم الغير طبيعي
تقليل الألم والتهاب الفقرات عن طريق الحجامة كما يلي :-
1- تعمل الحجامة على تنشيط الدورة الدموية بالغشاء السينوفى فى المفاصل الصغيرة بالفقرات
مما يساعد على زيادة إفراز السائل السينوفى الذى يعمل على تزييت المفصل فيمكن إبطاء الخشونة وتقليل الألم .
2- تعمل الحجامة على تنشيط الدورة الدموية للأعصاب فيما بين الفقرات وتقليل الاحتقان الدموي بها نتيجة
الضغط
عليها مما يزيد التوصيل العصبي فتقل آلام الأطراف وتزيد كفاءة الحركة بها فتمنع حدوث ضمور في العضلات
وتمنع حدوث الالم .
3- تعمل الحجامة على تنشيط الدورة الدموية في العضلات المحيطة بالعمود الفقري مما يساعد على تقليل
التقلصات العضلية ويقل الإحساس بالألم .
4- تعمل الحجامة على إخراج مادة البروستاجلاندين من مكان الألم وهذه المادة هي الناقل الكيميائي
للألم إلى المخ مما يجعل الألم أقل .
5- تعمل مادة النيتريك أكسيد (No) التي تفرز مع تشريط الحجامة كناقل للمسكنات المورفينية
الطبيعية في الجسم (Endorphins) و (Enkephalins) فيقل الألم .
6- تعتمد الحجامة فى تقليل الألم أيضا على نظرية البوابة (Gate theory) عن طريق شغل مسارات الإحساس
الناقلة للألم إلى المخ بمثير آخر فلا يستطيع الألم الانتقال إلى المخ نتيجة شغل مساره
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
اولا علينا أن نقسم الظهر إلى ثلاثة أقسام :
1- أعلى الظهر
2- منتصف الظهر
3- أسفل الظهر
وأغلب الناس يشتكون من أسفل الظهر و قليل منهم من يشتكي من منتصف الظهر ،
أما أعلى الظهر يشتركون مع ممن يشتكي من أسقل الظهر بل يزيدون بقليل عليهم .
1- أعلى الظهر :
تجد أعراضهم أوجاع مع ألم مرتبط مع الرقبة أو الكتفين و ثقل شديد معهم بالذات عند موضع الكاهل .
2- منتصف الظهر
ألم و وخزازت مثل وخزة الأبرة بالذات عند اللوحين مع عدم مقدرة المريض أحيانا من رفع يده أو كتفه إلى الأعلى
و يشعر أحيانا بتنمل و كذك إذا مسك الوجع مع جهة اليسار يشعر المريض بوخزات في القلب مع ضيق بالتنفس
و يسمى ( الأبهر أو الملع أو البرد و عندنا في البحرين يسمى القولني و ليس القولون) .
أعراضة تقريبا نفس أعراض الذبحة الصدرية كل الأعراض متشابة تقريبا حتى و لو ذهب للمستشفى
و عمل له الفحوصات اللازمة يقال له أنت سليم ليس بك شيئ فيرد عليهم طيب الشكة التي في الصدر و التنميل
و ثم يذكر الأعراض و تقولون سليم !!! !! !
نعم هم كلامهم صحيح و كلامه صحيح و المشكلة هي كما بينت سابقا نجدها في لوح الكتف
فلو قمنا بالضغط على موضع الألم عند اللوح سيجد المريض بألم يشعر به حال الوخز على الموضع .
3- أسفل الظهر
يشعر المريض بألم و وجع أسفل الظهر عند الفقرات القطنية يكون متجمع في وسط أسفل الظهر و،
و منهم و الغالب يشكو من ألم يبدأ مع و سط أسفل الظهر و ينزل إلى الفخذين و الساقين
و طرف القدم و يسمى ( الدسك أو عرق النسا ) فيشعر المريض من ألم و وخزات
و تنمل بالرجل و بعضهم حرارة في الساق أو باطن القدم .
ألم الظهر المزمن يوصف عادة بأنه ألم عميق ، أو وجع ، أو حرقان في منطقة من اسفل الظهر .
قد يشعر المصاب بخدران ، أو تنميل ، أو حرقان ، أو وخز في رجليه . قد يصعب ، أو يستحيل ،
على المصاب بألم الظهر المزمن القيام بالنشاطات اليومية العادية . وقد يجد صعوبة في القيام بالعمل
أو لا يستطيع احتماله ، حتى لو كان العمل لا يتطلب جهداً يدوياً . ألم الظهر المزمن يدوم طويلاً ،
ولا يزول بتناول الأدوية التقليدية . وقد يكون ألم الظهر المزمن ناتجاً عن إصابة سابقة شفيت منذ
زمن طويل أو قد يكون سببه مستمراً ، كإصابة عصب أو إلتهاب مفصل .
و خير علاج لهذه الأعراض
كما أخبرنا به خير البشر نبينا محمد صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم ( الحجامة )
( إن في الحجم شفاء ) متفق عليه .
أغلب الحالات المصابة إما تكون عرضية عضوية بسبب الحمل الثقيل أو إلتفاته غير طبيعية بمد اليد للخلف
لحمل أو أخذ حاجة أو غرض أو النوم الغير طبيعي
تقليل الألم والتهاب الفقرات عن طريق الحجامة كما يلي :-
1- تعمل الحجامة على تنشيط الدورة الدموية بالغشاء السينوفى فى المفاصل الصغيرة بالفقرات
مما يساعد على زيادة إفراز السائل السينوفى الذى يعمل على تزييت المفصل فيمكن إبطاء الخشونة وتقليل الألم .
2- تعمل الحجامة على تنشيط الدورة الدموية للأعصاب فيما بين الفقرات وتقليل الاحتقان الدموي بها نتيجة
الضغط
عليها مما يزيد التوصيل العصبي فتقل آلام الأطراف وتزيد كفاءة الحركة بها فتمنع حدوث ضمور في العضلات
وتمنع حدوث الالم .
3- تعمل الحجامة على تنشيط الدورة الدموية في العضلات المحيطة بالعمود الفقري مما يساعد على تقليل
التقلصات العضلية ويقل الإحساس بالألم .
4- تعمل الحجامة على إخراج مادة البروستاجلاندين من مكان الألم وهذه المادة هي الناقل الكيميائي
للألم إلى المخ مما يجعل الألم أقل .
5- تعمل مادة النيتريك أكسيد (No) التي تفرز مع تشريط الحجامة كناقل للمسكنات المورفينية
الطبيعية في الجسم (Endorphins) و (Enkephalins) فيقل الألم .
6- تعتمد الحجامة فى تقليل الألم أيضا على نظرية البوابة (Gate theory) عن طريق شغل مسارات الإحساس
الناقلة للألم إلى المخ بمثير آخر فلا يستطيع الألم الانتقال إلى المخ نتيجة شغل مساره
و الدسك و عرق النسا وجميع الالم الخاصه بالفقرات الظهر
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
اولا علينا أن نقسم الظهر إلى ثلاثة أقسام :
1- أعلى الظهر
2- منتصف الظهر
3- أسفل الظهر
وأغلب الناس يشتكون من أسفل الظهر و قليل منهم من يشتكي من منتصف الظهر ،
أما أعلى الظهر يشتركون مع ممن يشتكي من أسقل الظهر بل يزيدون بقليل عليهم .
1- أعلى الظهر :
تجد أعراضهم أوجاع مع ألم مرتبط مع الرقبة أو الكتفين و ثقل شديد معهم بالذات عند موضع الكاهل .
2- منتصف الظهر
ألم و وخزازت مثل وخزة الأبرة بالذات عند اللوحين مع عدم مقدرة المريض أحيانا من رفع يده أو كتفه إلى الأعلى
و يشعر أحيانا بتنمل و كذك إذا مسك الوجع مع جهة اليسار يشعر المريض بوخزات في القلب مع ضيق بالتنفس
و يسمى ( الأبهر أو الملع أو البرد و عندنا في البحرين يسمى القولني و ليس القولون) .
أعراضة تقريبا نفس أعراض الذبحة الصدرية كل الأعراض متشابة تقريبا حتى و لو ذهب للمستشفى
و عمل له الفحوصات اللازمة يقال له أنت سليم ليس بك شيئ فيرد عليهم طيب الشكة التي في الصدر و التنميل
و ثم يذكر الأعراض و تقولون سليم !!! !! !
نعم هم كلامهم صحيح و كلامه صحيح و المشكلة هي كما بينت سابقا نجدها في لوح الكتف
فلو قمنا بالضغط على موضع الألم عند اللوح سيجد المريض بألم يشعر به حال الوخز على الموضع .
3- أسفل الظهر
يشعر المريض بألم و وجع أسفل الظهر عند الفقرات القطنية يكون متجمع في وسط أسفل الظهر و،
و منهم و الغالب يشكو من ألم يبدأ مع و سط أسفل الظهر و ينزل إلى الفخذين و الساقين
و طرف القدم و يسمى ( الدسك أو عرق النسا ) فيشعر المريض من ألم و وخزات
و تنمل بالرجل و بعضهم حرارة في الساق أو باطن القدم .
ألم الظهر المزمن يوصف عادة بأنه ألم عميق ، أو وجع ، أو حرقان في منطقة من اسفل الظهر .
قد يشعر المصاب بخدران ، أو تنميل ، أو حرقان ، أو وخز في رجليه . قد يصعب ، أو يستحيل ،
على المصاب بألم الظهر المزمن القيام بالنشاطات اليومية العادية . وقد يجد صعوبة في القيام بالعمل
أو لا يستطيع احتماله ، حتى لو كان العمل لا يتطلب جهداً يدوياً . ألم الظهر المزمن يدوم طويلاً ،
ولا يزول بتناول الأدوية التقليدية . وقد يكون ألم الظهر المزمن ناتجاً عن إصابة سابقة شفيت منذ
زمن طويل أو قد يكون سببه مستمراً ، كإصابة عصب أو إلتهاب مفصل .
و خير علاج لهذه الأعراض
كما أخبرنا به خير البشر نبينا محمد صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم ( الحجامة )
( إن في الحجم شفاء ) متفق عليه .
أغلب الحالات المصابة إما تكون عرضية عضوية بسبب الحمل الثقيل أو إلتفاته غير طبيعية بمد اليد للخلف
لحمل أو أخذ حاجة أو غرض أو النوم الغير طبيعي
تقليل الألم والتهاب الفقرات عن طريق الحجامة كما يلي :-
1- تعمل الحجامة على تنشيط الدورة الدموية بالغشاء السينوفى فى المفاصل الصغيرة بالفقرات
مما يساعد على زيادة إفراز السائل السينوفى الذى يعمل على تزييت المفصل فيمكن إبطاء الخشونة وتقليل الألم .
2- تعمل الحجامة على تنشيط الدورة الدموية للأعصاب فيما بين الفقرات وتقليل الاحتقان الدموي بها نتيجة
الضغط
عليها مما يزيد التوصيل العصبي فتقل آلام الأطراف وتزيد كفاءة الحركة بها فتمنع حدوث ضمور في العضلات
وتمنع حدوث الالم .
3- تعمل الحجامة على تنشيط الدورة الدموية في العضلات المحيطة بالعمود الفقري مما يساعد على تقليل
التقلصات العضلية ويقل الإحساس بالألم .
4- تعمل الحجامة على إخراج مادة البروستاجلاندين من مكان الألم وهذه المادة هي الناقل الكيميائي
للألم إلى المخ مما يجعل الألم أقل .
5- تعمل مادة النيتريك أكسيد (No) التي تفرز مع تشريط الحجامة كناقل للمسكنات المورفينية
الطبيعية في الجسم (Endorphins) و (Enkephalins) فيقل الألم .
6- تعتمد الحجامة فى تقليل الألم أيضا على نظرية البوابة (Gate theory) عن طريق شغل مسارات الإحساس
الناقلة للألم إلى المخ بمثير آخر فلا يستطيع الألم الانتقال إلى المخ نتيجة شغل مساره
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
اولا علينا أن نقسم الظهر إلى ثلاثة أقسام :
1- أعلى الظهر
2- منتصف الظهر
3- أسفل الظهر
وأغلب الناس يشتكون من أسفل الظهر و قليل منهم من يشتكي من منتصف الظهر ،
أما أعلى الظهر يشتركون مع ممن يشتكي من أسقل الظهر بل يزيدون بقليل عليهم .
1- أعلى الظهر :
تجد أعراضهم أوجاع مع ألم مرتبط مع الرقبة أو الكتفين و ثقل شديد معهم بالذات عند موضع الكاهل .
2- منتصف الظهر
ألم و وخزازت مثل وخزة الأبرة بالذات عند اللوحين مع عدم مقدرة المريض أحيانا من رفع يده أو كتفه إلى الأعلى
و يشعر أحيانا بتنمل و كذك إذا مسك الوجع مع جهة اليسار يشعر المريض بوخزات في القلب مع ضيق بالتنفس
و يسمى ( الأبهر أو الملع أو البرد و عندنا في البحرين يسمى القولني و ليس القولون) .
أعراضة تقريبا نفس أعراض الذبحة الصدرية كل الأعراض متشابة تقريبا حتى و لو ذهب للمستشفى
و عمل له الفحوصات اللازمة يقال له أنت سليم ليس بك شيئ فيرد عليهم طيب الشكة التي في الصدر و التنميل
و ثم يذكر الأعراض و تقولون سليم !!! !! !
نعم هم كلامهم صحيح و كلامه صحيح و المشكلة هي كما بينت سابقا نجدها في لوح الكتف
فلو قمنا بالضغط على موضع الألم عند اللوح سيجد المريض بألم يشعر به حال الوخز على الموضع .
3- أسفل الظهر
يشعر المريض بألم و وجع أسفل الظهر عند الفقرات القطنية يكون متجمع في وسط أسفل الظهر و،
و منهم و الغالب يشكو من ألم يبدأ مع و سط أسفل الظهر و ينزل إلى الفخذين و الساقين
و طرف القدم و يسمى ( الدسك أو عرق النسا ) فيشعر المريض من ألم و وخزات
و تنمل بالرجل و بعضهم حرارة في الساق أو باطن القدم .
ألم الظهر المزمن يوصف عادة بأنه ألم عميق ، أو وجع ، أو حرقان في منطقة من اسفل الظهر .
قد يشعر المصاب بخدران ، أو تنميل ، أو حرقان ، أو وخز في رجليه . قد يصعب ، أو يستحيل ،
على المصاب بألم الظهر المزمن القيام بالنشاطات اليومية العادية . وقد يجد صعوبة في القيام بالعمل
أو لا يستطيع احتماله ، حتى لو كان العمل لا يتطلب جهداً يدوياً . ألم الظهر المزمن يدوم طويلاً ،
ولا يزول بتناول الأدوية التقليدية . وقد يكون ألم الظهر المزمن ناتجاً عن إصابة سابقة شفيت منذ
زمن طويل أو قد يكون سببه مستمراً ، كإصابة عصب أو إلتهاب مفصل .
و خير علاج لهذه الأعراض
كما أخبرنا به خير البشر نبينا محمد صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم ( الحجامة )
( إن في الحجم شفاء ) متفق عليه .
أغلب الحالات المصابة إما تكون عرضية عضوية بسبب الحمل الثقيل أو إلتفاته غير طبيعية بمد اليد للخلف
لحمل أو أخذ حاجة أو غرض أو النوم الغير طبيعي
تقليل الألم والتهاب الفقرات عن طريق الحجامة كما يلي :-
1- تعمل الحجامة على تنشيط الدورة الدموية بالغشاء السينوفى فى المفاصل الصغيرة بالفقرات
مما يساعد على زيادة إفراز السائل السينوفى الذى يعمل على تزييت المفصل فيمكن إبطاء الخشونة وتقليل الألم .
2- تعمل الحجامة على تنشيط الدورة الدموية للأعصاب فيما بين الفقرات وتقليل الاحتقان الدموي بها نتيجة
الضغط
عليها مما يزيد التوصيل العصبي فتقل آلام الأطراف وتزيد كفاءة الحركة بها فتمنع حدوث ضمور في العضلات
وتمنع حدوث الالم .
3- تعمل الحجامة على تنشيط الدورة الدموية في العضلات المحيطة بالعمود الفقري مما يساعد على تقليل
التقلصات العضلية ويقل الإحساس بالألم .
4- تعمل الحجامة على إخراج مادة البروستاجلاندين من مكان الألم وهذه المادة هي الناقل الكيميائي
للألم إلى المخ مما يجعل الألم أقل .
5- تعمل مادة النيتريك أكسيد (No) التي تفرز مع تشريط الحجامة كناقل للمسكنات المورفينية
الطبيعية في الجسم (Endorphins) و (Enkephalins) فيقل الألم .
6- تعتمد الحجامة فى تقليل الألم أيضا على نظرية البوابة (Gate theory) عن طريق شغل مسارات الإحساس
الناقلة للألم إلى المخ بمثير آخر فلا يستطيع الألم الانتقال إلى المخ نتيجة شغل مساره
تعليقات
إرسال تعليق
ادا كان لديك اي استفسار اترك تعليقك