أحدث لاعبي Bucs يستخدمون "العلاج بالحجامة" القديم من أجل الشفاء
Ampa، Fla. - انتهى موسم NFL أكثر من منتصف الطريق ، لكن Tampa Bay Buccaneers دفاعي في مواجهة Akeem Spence يشعر وكأنه رجل جديد. لا يهتم إذا كان ذلك يعني وجود نقاط أرجوانية كبيرة على ظهره ، نتيجة العلاج بالحجامة ، وهي تقنية طبية صينية تقليدية تستخدم كؤوس شفط لزيادة تدفق الدم إلى مناطق معينة من الجسم وتعزيز الشفاء.
وقال سبنس (24 عاما) وهو الان في سنته الرابعة في الدوري "بدأت أفعل ذلك على الارجح في الاسبوع الثاني من الموسم." لقد تخرج من "طفل جديد على الكتلة" إلى وضع "المخضرم". "لقد وضعته لمدة 15 دقيقة ولم يكن علي القلق بشأن ظهري. أشعر بشعور رائع. أشعر بأنني شابة مرة أخرى تقريباً."
مع الحجامة ، المعروف أيضا باسم "إزالة الضغط الليفي العضلي" ، يتم وضع أكواب شفط من مختلف الأحجام في جميع أنحاء الجسم أو في منطقة معينة ، وهذا يتوقف على احتياجات محددة للرياضي. الفكرة هي خلق فراغ ، ورفع الجلد وسحب الدم إلى منطقة متأثرة. والنتيجة هي زيادة نطاق الحركة وتسريع الشفاء.
العلامات هي من الشعيرات الدموية المكسورة. وتتراوح الكدمات في أي مكان من ثلاثة أيام إلى أسبوع ، وتتراوح بين لون وردي فاتح إلى أحمر غامق وأرجواني غامق ، حسب مستوى الركود في الدم. في بعض الأحيان يمكن أن تحدث البثور والبقع السوداء. عادة ما تصبح العلامات أقل حدة مع المزيد من العلاجات ، بافتراض عدم وجود مرض أو إصابة جديدة.
وقال سبينس: "في المرة الأولى ، يضر مثل هيك - لن يكذب - لأنني لم أكن أعرف ما يمكن توقعه مع المضخات المختلفة ، وقدرة الشفط المختلفة" ، وأضاف "بعد أول مرة يكون الأمر سهلاً لأنك تشعر أنك رائع ، تشعر بتدفق الدم ، فأنت تشعر وكأنه ظهرك مثل الفك لمدة أسبوع كامل. "
وقد استخدم ممارسي الطب الصيني منذ آلاف السنين من أجل الصحة العامة والعافية. الرياضيون الأمريكيون - من السباحين الأوليمبيين مايكل فيلبس وناتالي كوغلين إلى لاعبة الجمباز الذهبية علي رايزمان والآن لاعبي اتحاد كرة القدم الأميركي - يستخدمونه للتعافي بشكل أسرع من الممارسات والمنافسة ، بالإضافة إلى منع الإصابة والشفاء.
بعض الرياضيين فعلوا ذلك لمجموعات العضلات الكبيرة مثل الظهر ، أو في مكان إصابة الأنسجة الرخوة ، مثل أوتار الركبة المأخوذة. حتى أنهم يصنعون فناجين أصغر للأقدام والعجول والكاحلين. بعض الرياضيين يحبونها لدرجة أنهم يمتلكون مجموعات الحجامة الخاصة بهم.
وقال سبينس ، الذي يقوم بذلك مرتين في الأسبوع: "صباح الاثنين ، أعمل عليه قبل الظهر". "أسرع يمكنك الحصول عليه في [الأفضل] ، لأن هذا هو الوقت الذي يجب عليك فيه التعافي ، كلما زاد وقت شرب الماء ، والحصول على ضخ السوائل وكل شيء من هذا القبيل."
وقال سبينس "في الوقت الذي يدور فيه يوم الاربعاء حول منصات كاملة فأنا على استعداد للذهاب. انا مستعد لخوض مباراة أخرى بشكل اخر." وأضاف "سوف يعاد مرة أخرى يوم الخميس للمساعدة في الشفاء من ممارسات الأسبوع ويتركه يشعر بالانتعاش للألعاب." الجمعة ، أنا هناك تحلق حول - أشعر بشعور رائع. "
حصل سبنس على الفكرة من زميله في الفريق وزميله دفاعي كلينتون ماكدونالد ، الذي استخدم هذه التقنية عندما كان في سياتل مع سي هوكس. كما استخدمها ماكدونالد في شفاءه من إصابة في أوتار الركبة في الأسبوع 4 ، مما اضطره إلى الفشل في أربعة أسابيع من الموسم.
وقال ماكدونالد (29 عاما) الذي يقوم أيضا بالعلاج بالوخز بالابر والمساج والعمل بتقويم العمود الفقري للمساعدة في شفائه "ربما استخدمه مرة أو مرتين في الأسبوع عندما أحصل على تدليك." "إنهم يقومون بشيء يسمى" حريق الحجامة ". لم أحصل على حريق في النار منذ أن غادرت سياتل. هناك رجل قام بتدبير عمليات حريق أيضا قام بإطلاق النار."
هو أيضا ، كما علم عن ذلك من زميله ، يركض مرة أخرى سيدريك بنسون ، الذي قضى عاما معه في سينسيناتي. أنتجت Benson ثلاثة مواسم 1،000 يارد في الجزء الأخير من حياته المهنية هناك ، بعد أن تراكمت بالفعل. تقاعد بعد موسم 2012 ، بعد أن أمضى ثماني سنوات في الدوري.
"أخبرني عن الوخز بالإبر. قال لي عن الحجامة" ، قال ماكدونالد ، الذي تعلم أيضا عن أهمية التغذية السليمة للأداء وطول العمر الوظيفي. "كان من المثير للاهتمام بالنسبة لرجل من عياره ، في ذلك الوقت ، أن يتحدث عن الحجامة والوخز بالإبر ، وكيف يساعده على الخروج من الملعب. لقد جربته وأعجبني حتى الآن."
وقال سبنس (24 عاما) وهو الان في سنته الرابعة في الدوري "بدأت أفعل ذلك على الارجح في الاسبوع الثاني من الموسم." لقد تخرج من "طفل جديد على الكتلة" إلى وضع "المخضرم". "لقد وضعته لمدة 15 دقيقة ولم يكن علي القلق بشأن ظهري. أشعر بشعور رائع. أشعر بأنني شابة مرة أخرى تقريباً."
مع الحجامة ، المعروف أيضا باسم "إزالة الضغط الليفي العضلي" ، يتم وضع أكواب شفط من مختلف الأحجام في جميع أنحاء الجسم أو في منطقة معينة ، وهذا يتوقف على احتياجات محددة للرياضي. الفكرة هي خلق فراغ ، ورفع الجلد وسحب الدم إلى منطقة متأثرة. والنتيجة هي زيادة نطاق الحركة وتسريع الشفاء.
العلامات هي من الشعيرات الدموية المكسورة. وتتراوح الكدمات في أي مكان من ثلاثة أيام إلى أسبوع ، وتتراوح بين لون وردي فاتح إلى أحمر غامق وأرجواني غامق ، حسب مستوى الركود في الدم. في بعض الأحيان يمكن أن تحدث البثور والبقع السوداء. عادة ما تصبح العلامات أقل حدة مع المزيد من العلاجات ، بافتراض عدم وجود مرض أو إصابة جديدة.
وقال سبينس: "في المرة الأولى ، يضر مثل هيك - لن يكذب - لأنني لم أكن أعرف ما يمكن توقعه مع المضخات المختلفة ، وقدرة الشفط المختلفة" ، وأضاف "بعد أول مرة يكون الأمر سهلاً لأنك تشعر أنك رائع ، تشعر بتدفق الدم ، فأنت تشعر وكأنه ظهرك مثل الفك لمدة أسبوع كامل. "
وقد استخدم ممارسي الطب الصيني منذ آلاف السنين من أجل الصحة العامة والعافية. الرياضيون الأمريكيون - من السباحين الأوليمبيين مايكل فيلبس وناتالي كوغلين إلى لاعبة الجمباز الذهبية علي رايزمان والآن لاعبي اتحاد كرة القدم الأميركي - يستخدمونه للتعافي بشكل أسرع من الممارسات والمنافسة ، بالإضافة إلى منع الإصابة والشفاء.
بعض الرياضيين فعلوا ذلك لمجموعات العضلات الكبيرة مثل الظهر ، أو في مكان إصابة الأنسجة الرخوة ، مثل أوتار الركبة المأخوذة. حتى أنهم يصنعون فناجين أصغر للأقدام والعجول والكاحلين. بعض الرياضيين يحبونها لدرجة أنهم يمتلكون مجموعات الحجامة الخاصة بهم.
وقال سبينس ، الذي يقوم بذلك مرتين في الأسبوع: "صباح الاثنين ، أعمل عليه قبل الظهر". "أسرع يمكنك الحصول عليه في [الأفضل] ، لأن هذا هو الوقت الذي يجب عليك فيه التعافي ، كلما زاد وقت شرب الماء ، والحصول على ضخ السوائل وكل شيء من هذا القبيل."
وقال سبينس "في الوقت الذي يدور فيه يوم الاربعاء حول منصات كاملة فأنا على استعداد للذهاب. انا مستعد لخوض مباراة أخرى بشكل اخر." وأضاف "سوف يعاد مرة أخرى يوم الخميس للمساعدة في الشفاء من ممارسات الأسبوع ويتركه يشعر بالانتعاش للألعاب." الجمعة ، أنا هناك تحلق حول - أشعر بشعور رائع. "
حصل سبنس على الفكرة من زميله في الفريق وزميله دفاعي كلينتون ماكدونالد ، الذي استخدم هذه التقنية عندما كان في سياتل مع سي هوكس. كما استخدمها ماكدونالد في شفاءه من إصابة في أوتار الركبة في الأسبوع 4 ، مما اضطره إلى الفشل في أربعة أسابيع من الموسم.
وقال ماكدونالد (29 عاما) الذي يقوم أيضا بالعلاج بالوخز بالابر والمساج والعمل بتقويم العمود الفقري للمساعدة في شفائه "ربما استخدمه مرة أو مرتين في الأسبوع عندما أحصل على تدليك." "إنهم يقومون بشيء يسمى" حريق الحجامة ". لم أحصل على حريق في النار منذ أن غادرت سياتل. هناك رجل قام بتدبير عمليات حريق أيضا قام بإطلاق النار."
هو أيضا ، كما علم عن ذلك من زميله ، يركض مرة أخرى سيدريك بنسون ، الذي قضى عاما معه في سينسيناتي. أنتجت Benson ثلاثة مواسم 1،000 يارد في الجزء الأخير من حياته المهنية هناك ، بعد أن تراكمت بالفعل. تقاعد بعد موسم 2012 ، بعد أن أمضى ثماني سنوات في الدوري.
"أخبرني عن الوخز بالإبر. قال لي عن الحجامة" ، قال ماكدونالد ، الذي تعلم أيضا عن أهمية التغذية السليمة للأداء وطول العمر الوظيفي. "كان من المثير للاهتمام بالنسبة لرجل من عياره ، في ذلك الوقت ، أن يتحدث عن الحجامة والوخز بالإبر ، وكيف يساعده على الخروج من الملعب. لقد جربته وأعجبني حتى الآن."
تعليقات
إرسال تعليق
ادا كان لديك اي استفسار اترك تعليقك