المغني JIMIN DAY يخلق جدلا بالعلاجه بالحجامه

 وهي طريقة تقليدية للعلاج عن طريق سحب الدم باستخدام "الكاسات"، لم تختف رغم التطور العلمي والطبي والتكنولوجي الهائل، حتى أن بعض المشاهير حرصوا على استخدامها باعتبارها علاجا فعالا للأمراض.
وظهرت أثار "الحجامة" على هيئة بقع حمراء داكنة، على بشرة عدد من اللاعبين من جنسيات مختلفة، من المشاركين في دورة أولمبياد ريو 2016، ومنهم اللاعب الأمريكي ألكسندر نادور، الذي ينافس في لعبة حصان المقابض، ضمن فريق الرجال.
وظهرت أثارها أيضا، على السباح الأمريكي مايكل فيلبس، الحاصل على الميدالية الذهبية، وشارك في 5 دورات أوليمبية، وحقق 23 ميدالية بينها 19 ذهبية حتى الآن.
ويرى الرياضيون إن "الحجامة" تخفف الشعور بالإجهاد والآلام، وتساعدهم في التعافي من أثار التدريب، فيقول اللاعب ألكسندر نادور، إنه رغم العديد من التقنيات التي يستخدمها الرياضيون للتخلص من آلام التدريب، مثل "حمامات الثلج، الساونا، والمساجات الرياضية"، لكن الحجامة أفضل الأشياء التي استخدمها.
يضيف نادور، لموقع "يو إس إيه توداي": "كان ذلك السر الذي استخدمته خلال العام الماضي للحفاظ على صحتي، (الحجامة) ساعدتني على الوقاية من كثير من المتاعب".
السباح الأمريكي مايكل فيليبس، اعتمد تقنية "الحجامة" منذ وقت طويل، حيث نشر منذ نحو عام، صورة له عبر حسابه على "إنستجرام"، وهو يجري عملية "الحجامة"، وأجرى نفس العملية أيضا، نجم التنس أندي موراي، رغم اعتراض خطيبته.
لم يكن الرياضيون فقط من استخدموا الحجامة، لكن نجوم هوليود أيضا لجأوا لها، فقبل سنوات سمحت الممثلة الأميركية جينفير أنيستون، للكاميرات، بالتقاط الصور لها وعلى بشرتها آثار الحجامة.
وإلى جانب جنيفر أنيستون، يستخدم "الحجامة" عارضة الأزياء فيكتوريا بيكهام، وزوجها لاعب كرة القدم ديفيد بيكهام، والممثلة العالمية الحائزة على "أوسكار" جوينيث بالترو، التي ظهرت في بعض الصور ومر

بشرتها أثار الحجامةالمغني JIMIN DAY 





تعليقات

المشاركات الشائعة